على أمل الإنتماء
الزوّار
2010/07/19
أمات الحبّ عشاقا
وحبّك أنت أحياني
ولو خيّرت في وطن
لقلت هواك أوطاني
ولو أنساك ياعمري
حنايا القلب تنساني
إذا ماضعت في درب
ففي عينيك عنواني
فاروق جويدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق